الكوتشنج المالي
برنامج من ٨ جلسات في ٨ أسابيع €1,500.00 + ضريبة
هدف البرنامج:
التعرف على معيقاتك الداخلية تجاه المال والتي تبقيك في سقف مالي محدد والعمل على التحرر منها لكي تتمكن من تحقيق طموحاتك المالية.
نتناول خلال البرنامج تحليل علاقتك مع المال من الجانب النفسي البحت. البرنامج ما يتطرق للمال كأرقام، بل كمشاعر ومعتقدات تبرمجت عليها خلال حياتك. ما نتطرق لمفهوم الثراء وشفرة الثراء وهذه الأمور. بل أساعدك خلال جلسات البرنامج على التعرف على معيقاتك الداخلية تجاه المال، صورتك الذهنية عن نفسك في الجانب المالي، أنماطك المختلفة مع المال، النوايا المعاكسة تجاه المال… وبتكتشف إن البرنامج أعمق كثير من مجرد برنامج مالي، لأنه يتطرق لعمقك أنت ونظرتك لنفسك ومدى شعورك بإستحقاقك.
محاور برنامج الكوتشينج المالي:
الأسبوع الأول: الخريطة المالية الشخصية
نتعرف فيها على الأنواع الخمسة من المال في حياتك وأفكارك ومشاعرك والصدمات اللي مريت بها والمتعلقة بكل نوع، مع تحرير المشاعر بتقنية الحرية النفسية (EFT).الأسبوع الثاني: اكتشاف برمجتك المالية
وكيف تمت من خلال تمرينين عميقين، مع تحرير المشاعر بتقنية الحرية النفسية (EFT).الأسبوع الثالث: الصدمات المالية
نتعمق بشكل أكبر في الصدمات اللي مريت بها واللي أثرت في وضعك المالي (وقد لا يكون لها علاقة مباشرة بالمال!) من خلال تمرين تخيل، مع تحرير المشاعر بتقنية الحرية النفسية (EFT).الأسبوع الرابع: صدمة الأهداف
واكتشاف متى حدثت معك صدمة في أهدافك وأثرت في نظرتك لقدراتك من خلال تمرين عميق، مع تحرير المشاعر بتقنية الحرية النفسية (EFT).الأسبوع الخامس: الأهداف المالية الكبيرة ومعيقاتك تجاهها
مع تحرير المشاعر بتقنية الحرية النفسية (EFT).الأسبوع السادس: الجزء الثاني من الأهداف الكبيرة
من خلال تمرين من زاوية مختلفة تكتشف فيها النوايا المعاكسة تجاه المال، مع تحرير المشاعر بتقنية الحرية النفسية (EFT).الأسبوع السابع: إعادة برمجة العقل على النجاح
من خلال اكتشاف المعيق الداخلي اللي يمنعك من تقدير عملك، مع تحرير المشاعر بتقنية الحرية النفسية (EFT).جلسة الأسبوع الثامن والأخير: اكتشاف الأجندات الخفية
اللي تعمل بالعمق على إثقال طاقتك أثناء سعيك لتحقيق أهدافك، مع تحرير المشاعر بتقنية الحرية النفسية (EFT).
يتم تسجيل جميع الأجزاء اللي نطبق فيها عملية التحرر بتقنية الحرية النفسية (EFT) وإرسالها لك بعد كل جلسة عشان تتمكن من التحرر أكثر بين الجلسات.
تتفاوت تجارب الناس في تعددها و عمقها، لذا لا يمكنني بشكل مسبق معرفة العدد النهائي للجلسات التي تحتاجها للوصول للنتيجة المرجوة.